Cinque Terre
Cinque Terre
Cinque Terre
مركز حسن بن محمد للدراسات التاريخية
نشر فى : الأحد 14 فبراير 2016























العدد الأول من مجلة "رواق؛ التاريخ والتراث"
(يناير 2016)

صدر العدد الأول من مجلة "رواق؛ التاريخ والتراث"، بعد ستة أشهر من صدور العدد التجريبي (صفر)، وهي مجلة علمية محكمة، نصف سنوية، معنية بالتاريخ والتراث؛ يتضمن هذا العدد بحوثًا ودراسات علمية رصينة، وبحوثًا قيّمة، لعلماء راسخين في علومهم ومباحثهم، تتراوح بين التاريخ والتراث.
يتناول الأستاذ الدكتور رشدي راشد، من خلال بحثه المعنون "الحسن بن الحسن بن الهيثم"، مكانة ابن الهيثم وإنتاجه العلمي، وإسهاماته في علمي الرياضات والمناظر.
يحاول الدكتور ناصر أحمد سليمان، في بحثه "سياحتنامة مصر (1672-1680) قراءة نقدية لأبعاد الخطاب العثماني"، الكشف عن أبعاد الخطاب العثماني، وأهم ملامحه في كتاب "سياحتنامة" الذي كتبه الرحالة التركي أوليا جلبي.
يزيح محمد بن حسين الموجان، في بحثه الموسوم "كسوة وأستار الحجرة والمسجد النبوي دراسة أولية في نشأتها وتاريخها وطرزها الفنية"، الستار عن العديد من قطع الحجرة النبوية، وأستار المنبر والمحراب، وأبواب المسجد النبوي، بعضها يُدرس ويُنشر لأول مرة.
تُعنى الأستاذة الدكتورة ماجدة النويعمي، في دراستها المعنونة "الطبعة العربية الأولى لإلياذة هوميروس" بالحديث عن الطبعة العربية الأولى"لإلياذة" هوميروس، الصادرة في عام 1904 عن دارا لهلال بمصر، وهي أول طبعة عربية كاملة لملحمة "الإلياذة".
يستعرض الدكتور لطف الله قاري، في بحثه "مجموعات الآلات الجراحية التراثية في متاحف العالم وأهمية التعريف بها"، مجموعات الآلات الجراحية التراثية في متاحف كل من الكويت ودمشق والقاهرة وتونس وأسبانيا وفرانكفورت.
يكشف الأستاذ الدكتور عبد العزيز عبد الغني إبراهيم، عن "الملك عبد العزيز وديوانه وأنماط من التقاليد النجدية في كتاب العنقاء العربية (عنقاء شبه الجزيرة العربية) الصادر في عام 1946م/ 1365هـ" حيث يُبدي دي جويري إعجابًا شديدًا بالملك عبد العزيز الذي أجاد التعامل مع مشكلات التحديث.
يجيب الدكتور ماهر عيسى، عن سؤال "لماذا تحول المصريون إلى اللغة العربية؟" ويرجعه إلى تحول المصريين إلى الاسلام، وأسباب أخري.
تستعرض الدكتورة بنلوبي توسن، "قطر ودول الخليج العربي في وثائق الأرشيف البريطاني"؛ فأوضحت أنه في مطلع القرن التاسع عشر، اتسع نطاق الاهتمام البريطاني، الذي كان مقتصرًا على الأمن البحري والدبلوماسية، ليشمل تقارير أكثر تفصيلًا عن المجتمعات المقيمة على طول الساحل، وفي المنطقة الداخلية.